بعد رسالة وجهها للمصريين والعرب بمناسبة اقتراب عرض فيلمه الجديد «علاء الدين»، الذي يشارك فيه بجوار النجم العالمي ويل سميث، أحدث الممثل المصري مينا مسعود ضجة كبيرة في الأوساط الفنية، وعلى منصات التواصل الاجتماعي، إذ أعادت تجربته ما حدث مع مواطنه رامي مالك المتوج بجائزة أوسكار قبل أسابيع، خصوصا أنه يشارك في فيلم ينتظر الجميع حول العالم نسخته الأحدث. وخاض مسعود اختبارات مطولة للترشح للفيلم، لاسيما أن المخرج أصر على اختيار بطل من أصول عربية أو هندية شريطة أن يتقن التمثيل والغناء. وأكد مسعود المولود في 17 سبتمبر عام 1991، في مقابلات تلفزيونية عدة أنه ولد لأبوين مصريين، قبل أن يهاجر بصحبة عائلته إلى كندا وعمره 3 أعوام. وحين وصل للمرحلة الجامعية، التحق بكلية الطب لتحقيق رغبة والديه أن يصبح طبيبا، لكنه هجرها بعد عام واحد ليتجه للتمثيل الذي يعشقه منذ صغره.
أما عن أمنيته الوحيدة، يقول مسعود: «الوقوف في بلاتوه التصوير أمام الزعيم عادل إمام، الذي يتمتع بأسلوب خاص ومختلف، وأداؤه الكوميدي لا يشبه غيره».
أما عن أمنيته الوحيدة، يقول مسعود: «الوقوف في بلاتوه التصوير أمام الزعيم عادل إمام، الذي يتمتع بأسلوب خاص ومختلف، وأداؤه الكوميدي لا يشبه غيره».